علمني أيها الزمان...
علمني أيها الزمان .. كيف أسمو بأحلامي فوق همومي, وكل ما هو جزء منك قد كان..
أن أرسمها أحلاما تسير بها الأيام في دروب لم أعهدها من قبل لكنها بالتأكيد أجمل من وقع السحر على الآذان..
أجسد وجودا لي لأن لا أكون شبه جزء من تلك البشر أو حتى شبه إنسان..
أجعل لوجودي كيان ولقلمي نصيب مما أسميته رسم بالكلمات ونقش في ذاكرة الحاضر.. فهذا مني إقرار وإعلان..
علمني أيها الزمان.. فبك أقوى على شجوني ومنك لست بالمستاء..
علمني كيف يكون الصمت في لحظة تعشقها عيني وأذني سامية فوق الغرور الذي هو من جنس الكبرياء..
سامية فوق مايكبلها من قيود كانت ومازالت من صنع أبشع الأسماء..
كيف يكون الحب بلا مكر أو دهاء؟؟
فمازلنا نفتش عنه أياما وليالي , كيف نجده وقد كان يجسده الإخلاص والعطاء...
بات اليوم عيبا فينا.. لأننا دمرنا أجمل ما لدينا ودسنا بأقدامنا ورودا لمجرد أنها تشتاق..
فالحب منك جزءا قد كان .. والآن هو ماض والغدر مانقبله بكل الأشكال والألوان..
علمني أيها الزمان.. كيف أنسج من حبي خيوطا أستمد منها الآمان....
لمن حولي بلسما أكون.. فبجرحهم لا أقوى لكني بحبهم أنثر شعرا ولقلبهم أنا أسير ولهان...
إن كثر شكي فهم يقيني وإن صار دربي شوكا فهم الورود التي تحييني..
ابتسامتهم بالنسبة لي أبوابا من الأمل وبصفاء قلوبهم هم سكني...
لماذا البكاء إذا؟؟ وهم من ينسيني...
فلحظة القرب منهم لا توصف .. وبكل ثقة أقولها هم سر أملي على مر سنيني..
علمني أيها الزمان .. كيف أسمو بأحلامي فوق همومي, وكل ما هو جزء منك قد كان..
أن أرسمها أحلاما تسير بها الأيام في دروب لم أعهدها من قبل لكنها بالتأكيد أجمل من وقع السحر على الآذان..
أجسد وجودا لي لأن لا أكون شبه جزء من تلك البشر أو حتى شبه إنسان..
أجعل لوجودي كيان ولقلمي نصيب مما أسميته رسم بالكلمات ونقش في ذاكرة الحاضر.. فهذا مني إقرار وإعلان..
علمني أيها الزمان.. فبك أقوى على شجوني ومنك لست بالمستاء..
علمني كيف يكون الصمت في لحظة تعشقها عيني وأذني سامية فوق الغرور الذي هو من جنس الكبرياء..
سامية فوق مايكبلها من قيود كانت ومازالت من صنع أبشع الأسماء..
كيف يكون الحب بلا مكر أو دهاء؟؟
فمازلنا نفتش عنه أياما وليالي , كيف نجده وقد كان يجسده الإخلاص والعطاء...
بات اليوم عيبا فينا.. لأننا دمرنا أجمل ما لدينا ودسنا بأقدامنا ورودا لمجرد أنها تشتاق..
فالحب منك جزءا قد كان .. والآن هو ماض والغدر مانقبله بكل الأشكال والألوان..
علمني أيها الزمان.. كيف أنسج من حبي خيوطا أستمد منها الآمان....
لمن حولي بلسما أكون.. فبجرحهم لا أقوى لكني بحبهم أنثر شعرا ولقلبهم أنا أسير ولهان...
إن كثر شكي فهم يقيني وإن صار دربي شوكا فهم الورود التي تحييني..
ابتسامتهم بالنسبة لي أبوابا من الأمل وبصفاء قلوبهم هم سكني...
لماذا البكاء إذا؟؟ وهم من ينسيني...
فلحظة القرب منهم لا توصف .. وبكل ثقة أقولها هم سر أملي على مر سنيني..