من طرف لستي حبيبتي انتي صديقتي
فأنا رجل أعشق الصداقة أكثر من الحب.....
توقعي أن أكون الصديق العاشق لكي........
لحرفكي ........
لفكركي ........
لكل كلمة تخرج من ثغرك الطاهر المبتسم
والحزن !!!
حتى الحزن كان جميلاًفي عينيكي
كان حزناً واعياً...
حزناً راقياً
صديقتي!!
أحترم كل ما فيكي حتى سقوطك
كان إلى الأعلى
أثبتي عدم صحة قوانين نيوتن
فأنتي إذا سقطتي تكوني قد
سقطي إلى الأعلى
وِليذهب نيوتن إلى الجحيم ...
كم أحترم وعيك الذي تتفوقين فيه
على نساء العالمين جميعاً
كم أحترم تفاصيل المنطق الذي
تتحدثين فيه معي
أعترف إنك حاله استثنائيه نادره
وإمرأه كونيه تصلح لي كل مكان
وزمان
ولا يمكن أن تختفي
دون أن تترك بصماتها على جدار القلب ...
انتي بإختصار إمرأه ليست لها
نهاية ابداً ...
انتي بداية كل الأبجديات واللغات
والحضارات التي أكتشفها الأنسان
لقد تعلمت منكي كيف يكون الحزن ثقافه
والفرح ثقافه...
والحب ثقافة...
وكيف يكون اللقاء ثقافة
وتأكدت أن الخل الوفي ليس من المستحيلات
وإن تلك المقوله تفتق عنها ذهن احدهم
ممن لم يحضو بشرف صداقة
انسانة برقيك وإخلاصك
إن الوقوف على الأطلال كان مجرد فكره
إخترعها أمرؤ القيس
فوقف واستوقف صحبه
وبكى واستبكى من معه
فكان الحنين وكانت الذكرى
لمن رحلت عن المكان والزمان
أما انتي يا صديقتي
فالمكان مكانك والزمان زمانك
والقلب لكي
ولن تكوني في يومٍ من الأيام طللٍ
أو مجرد ذكرى
أعترف لكي إنك أعدت صياغي من جديد ...
وأعدت ترتيبي من جديد
فأنا قبلك كنت رجل فوضوي غير
مرتب........
أوراقي كانت مبعثره بعضها غير
مكتوب وبعضها غير مقروء
وبعضها كان عباره عن سبيل
للعابرين
للعابثين لي مرتزقي العواطف
سوف اعترف لكي يا صديقتي اني
مجنونٌ بكي الى أخر حدود التهور
وإني عاقلٌ بكي الى اخر حدود الحكمه
سوف اعلن اسمك للجميع فـهل تسمحين؟
سوف أكتب اسمك في شهادة ميلادي
سوف اكتبه على مساحات العقل المفتون بكي ...
على أبواب القلب المشرعه لكي
وسوف أرتكب العشق معكي
مع سبق الصداقة والإخلاص
ولن أكون عابر سبيل ابداً
فأنت طاهره وانا مدمن في سبيلك
والعبور لا يكفي المدمنيين
وقانون العشق لا يحمي المغرمين
وانا مغرم بكي يا صديقتي
فهل عرفتي لماذا انتي صديقتي يا حبيبتي
فأنا رجل أعشق الصداقة أكثر من الحب.....
توقعي أن أكون الصديق العاشق لكي........
لحرفكي ........
لفكركي ........
لكل كلمة تخرج من ثغرك الطاهر المبتسم
والحزن !!!
حتى الحزن كان جميلاًفي عينيكي
كان حزناً واعياً...
حزناً راقياً
صديقتي!!
أحترم كل ما فيكي حتى سقوطك
كان إلى الأعلى
أثبتي عدم صحة قوانين نيوتن
فأنتي إذا سقطتي تكوني قد
سقطي إلى الأعلى
وِليذهب نيوتن إلى الجحيم ...
كم أحترم وعيك الذي تتفوقين فيه
على نساء العالمين جميعاً
كم أحترم تفاصيل المنطق الذي
تتحدثين فيه معي
أعترف إنك حاله استثنائيه نادره
وإمرأه كونيه تصلح لي كل مكان
وزمان
ولا يمكن أن تختفي
دون أن تترك بصماتها على جدار القلب ...
انتي بإختصار إمرأه ليست لها
نهاية ابداً ...
انتي بداية كل الأبجديات واللغات
والحضارات التي أكتشفها الأنسان
لقد تعلمت منكي كيف يكون الحزن ثقافه
والفرح ثقافه...
والحب ثقافة...
وكيف يكون اللقاء ثقافة
وتأكدت أن الخل الوفي ليس من المستحيلات
وإن تلك المقوله تفتق عنها ذهن احدهم
ممن لم يحضو بشرف صداقة
انسانة برقيك وإخلاصك
إن الوقوف على الأطلال كان مجرد فكره
إخترعها أمرؤ القيس
فوقف واستوقف صحبه
وبكى واستبكى من معه
فكان الحنين وكانت الذكرى
لمن رحلت عن المكان والزمان
أما انتي يا صديقتي
فالمكان مكانك والزمان زمانك
والقلب لكي
ولن تكوني في يومٍ من الأيام طللٍ
أو مجرد ذكرى
أعترف لكي إنك أعدت صياغي من جديد ...
وأعدت ترتيبي من جديد
فأنا قبلك كنت رجل فوضوي غير
مرتب........
أوراقي كانت مبعثره بعضها غير
مكتوب وبعضها غير مقروء
وبعضها كان عباره عن سبيل
للعابرين
للعابثين لي مرتزقي العواطف
سوف اعترف لكي يا صديقتي اني
مجنونٌ بكي الى أخر حدود التهور
وإني عاقلٌ بكي الى اخر حدود الحكمه
سوف اعلن اسمك للجميع فـهل تسمحين؟
سوف أكتب اسمك في شهادة ميلادي
سوف اكتبه على مساحات العقل المفتون بكي ...
على أبواب القلب المشرعه لكي
وسوف أرتكب العشق معكي
مع سبق الصداقة والإخلاص
ولن أكون عابر سبيل ابداً
فأنت طاهره وانا مدمن في سبيلك
والعبور لا يكفي المدمنيين
وقانون العشق لا يحمي المغرمين
وانا مغرم بكي يا صديقتي
فهل عرفتي لماذا انتي صديقتي يا حبيبتي
